لندن / كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من مركز "CTRC" البريطاني لأبحاث ومعالجة السرطان عن معلومات جديدة حول أحد أهم الاختبارات الشائعة للكشف عن سرطان البروستاتا ويعرف باسم المستضد النوعى للبروستاتا "prostate specific antigen" ويرمز له طبيا بالاختصار "PSA".
وتقول الدراسة البريطانية إن إجراء تحليل الكشف عن وجود مستضد "PSA" من عدمه نجح في تقليل معدلات الوفاة الناتجة عن المرض، ورفع من معدلات النجاة منه وزيادة المدة التي يبقى فيها المرضى على قيد الحياة عقب اكتشاف المرض.
ونشرت النتائج الجديدة لهذه الدراسة بدورية "Urology"، خلال شهر أغسطس الجاري، حيث أشار الباحثون إلى أن الاستخدام الروتيني وإجراء تحليل "PSA" للكشف عن الإصابة بسرطان البروستاتا من عدمه ومتابعة المرض نجح في مساعدة الأطباء والجهات الصحية على الكشف المبكر عن الإصابة بالمرض وبشكل أكثر دقة وحساسية.
وأضافوا "هذا الأمر ساعد الأطباء على اتخاذ الوسائل العاجلة لمعالجة هذا الورم أو الحد منه بما رفع في النهاية من معدلات النجاة من المرض وزيادة المدة التي يظل فيها المرضى على قيد الحياة".
وتقول الدراسة البريطانية إن إجراء تحليل الكشف عن وجود مستضد "PSA" من عدمه نجح في تقليل معدلات الوفاة الناتجة عن المرض، ورفع من معدلات النجاة منه وزيادة المدة التي يبقى فيها المرضى على قيد الحياة عقب اكتشاف المرض.
ونشرت النتائج الجديدة لهذه الدراسة بدورية "Urology"، خلال شهر أغسطس الجاري، حيث أشار الباحثون إلى أن الاستخدام الروتيني وإجراء تحليل "PSA" للكشف عن الإصابة بسرطان البروستاتا من عدمه ومتابعة المرض نجح في مساعدة الأطباء والجهات الصحية على الكشف المبكر عن الإصابة بالمرض وبشكل أكثر دقة وحساسية.
وأضافوا "هذا الأمر ساعد الأطباء على اتخاذ الوسائل العاجلة لمعالجة هذا الورم أو الحد منه بما رفع في النهاية من معدلات النجاة من المرض وزيادة المدة التي يظل فيها المرضى على قيد الحياة".
0 التعليقات:
إرسال تعليق